أشكر كل عضو شاركني برأيه في الموضوع السابق
بس أنا حاب أعطيكم الموضوع بالتفصيل الممل هذه المره
سيارت أخوي أكورد 2008 سبشل وما شاء الله;) ما في ارسى منها بالخط كنها ألماني :d لدرجة إني ذاك اليوم متوجه الشرقيه وسرعتي من 150 إلى 160 والموتر راسي ولا كني مسرع وفجئه تغير علي الموتر كني صدمت بشيء قلت وش السالفه عسا ماشر وأقمط العافيه أثاري الموتر وصل 220 وأنا ما أدري وفصل يعني إلي صار طلع فصلة السياره :d وهذا إلي حببني في الملكه وقررت أشتريها:o
أنا:( سيارتي أكورد 2009 سبشل مجرد ما أعدي 130 أو عشان ما أكون مبالغ خلنا نقول 150 تبدا الرجه
يعني ما في رساوه:( والموتر أحس إنه خفيف مره يعني إذا سافرت بالكامري معا خويي ألقاها أرسى وبقوه بعد هذي وهي 2007
تم إختبار السيارتين على خط الرياض الشرقيه بحكم دراستي هناك قبل ما أشتري سيارتي كنت آخذ سيارت أخوي أحياناً
وأعجبت بالأكورد من ناحية الرساوه والثقل وكشخه في نفس الوقت
فقررت أشتريها الملكه 2009 سبشل ولقيت الفرق إلي قلت لكم عليه
رحت للوكاله إلي في خريص ونشبت لهم فغيرو لي طقم كامل على الضمان لأن السياره توها ما مشت إلى 2000km
وبعد ما غيروها جربتها مع مهندس فلبيني(( يسستحق كلمه مهندس وبجداره وذوق أخلاق في نفس الوقت لدرجة إنه قدرني ومسك خط الشرقيه وما ديور إلى من مخرج النظيم غلي قبل التفتيش بمسافه )) لأنه وقف معي قدام السوداني وقال السياره تبدا فيها الرجه على 130 هذا غير إن فيه حذفه بسيطه على اليسار والسياره جديده وحرام يكون فيها عيب زي كذا
بس السوداني طلعني اقرب مخرج و يقول إنها طبيعيه الحذفه والرجه جربها على خط الشرقيه ورد لي خبر أنا مغير لك طقم كفرات كامل مسوي متكرم علي الزول كنه دافعه من جيبه
هذا إلي صار معي أرجو إني أكون وضحت لكم الموضوع من كامل جهاته
والحين تقدرون تعطوني أرائكم بعد ما عرفتو السالفه كامله
وأنا أببدي رائي وأقول بما إن السياره 2009 وأنا ما شريتها إلى في 2010 فهذا معناه إن السياره كانت مخزنه (( وهذا سبب تغيير الكفرات لأنه بعد الفحص عد وكيل بجستون تبين إن السياره كانت واقفه لفتره طويله مما أدى إلى تلف الإطارات حسب تقريرهم ))
فممكن تكون الجلب والربلات مصلبه يعني قاسيه هذا من وجهة نظري
تكفون يالربع إحرصو على الموضوع أبي أرآكم عشان أقدر أخش بعيون السوداني صح
وإلي مهوب مقتنع يرسلي على الخاص و مستعد أقابله ونجرب الموتر سوا ويحكم بنفسه هذا إذا كان في أحد مهوب مقتنع
وبارك الله فيكم مقدما و لكل من شاركني برأيه
مواقع النشر (المفضلة)