القيصر 2020 / يعطيك العافية وكلام جميل و لا يختلف عليه إثنين .
ولكن لي تعليق بسيط .
أهم نقطة يجب نعرف أن السيارات الحديثة بدون إستثناء جودتها تتلاشي تدريجيآ بكل جيل من أجيالها .
الخيارات التي بفئة الأكورد بدون ذكر أسماء كل سيارة تتميز بنقاط و يعيبها نقاط أخرى و المقبل على شراء سيارة يبحث عن
المناسب لأستخدامه أو ميولة الخاص .
برأيي الشخصي ولا أفرضه على أحد أن الأكورد أفضل خيار حالي بالنسبة لي رغم أنها تفتقر الموصفات التكميلية أو الترفيهية
ولا أنكر عيوبها ولكن مزاياها غطتها نسبيآ و أهمها الرساوة العالية و الجودة كذلك تصميمها الخارجي و الداخلي أقصد بكلامي
لو وضعنا لكل سيارة نقاط إيجابية و نقاط سلبية سيكون الحظ الأوفر من النقاط الإيجابية لصالح الأكورد .
العيب الوحيد أو الشبح المخيف لدى ملاك الأكورد هو مشكلة تهريب زيت الدركسون و هذا عيب واضح و أعتقد أن المسألة
حظوظ هناك من قطع مسافات كبيرة بموديلات قديمة و حديثة و أخذ حقة من السيارة ولم تصادفه تلك المشكلة خلاف البعض
وأرى انهم قلة . وبإعتقادي أن مشكلة الدركسون أرحم من مكينة تصرف زيت لم تقطع مسافة 100 كيلو أو مكينة خبطت بأدنى
سبب أو سيارة تميزت بتصميم جمالي و بمواصفات كمالية و تفتقر الثبات على الطريق وردائة التصنيع و ضعف الأمان او بوكيل
لا يوفر قطع الغيار رغم أسعارة الخيالية .
أظن أكبر عيب هو تهريب زيت الدركسون و باقي العيوب مثلها مثل أي سيارة
آسف على الإطالة ولكم تحياتي
مواقع النشر (المفضلة)