واضح ان الوكيل لعاب ومافيه اي رقابة عليه لا حماية مستهلك ولا شيء..

وشغله انه يركب شاشة امريكية او تسخين مراتب او اي شيء ثاني هذه مايبيلها شيء يضيفها بكل سهوله على الطلبيه الثانية إلي جايه من المصنع, والمصنع يسويها له بحسب المواصفات إلي يبيها الوكيل
(المفترض يسويها بحسب كثرة طلب العميل لأنه هو الكسبان!)

واكيد هئية المواصفات والمقاييس لها دخل بالموضوع لأن لو مالها دخل كان تشوف نزل الأكورد الأمريكية مثل ماهي موجوده بأمريكا!.

خلاصة الموضوع هنا مافيه إلا قوة نصب وإحتيال العادة ان الاكورد تنزل في رمضان او بعده.