الخلاصه ان الايرباج مثل بودى جارد مخلص يلازمك مثل ظلك ويرمى نفسه عليك لمجرد استشعاره الخطر على حياتك فاذا لم يكن خطر حقيقى فقد خدشك هو بثقل وزنه اما ان كان الخطر حقيقى فمن بعد الله قد حماك من موت محقق .فان لم يفعل لمناه وان فعل عاتبناه.