انا زيك معي هوند كورد 2012واسمع صوت الازفلت سئلت قالو لي العزل الارضي سئي في الهوندا وسيرتي جنط 17 وكفراتي ميشلان فيه ناس قالو لي غير بكفرات تويو ياباني لينه وترتاح من صوت الخط وسلامتك
السلام عليكم
من ضمن الحلول التي فكرت فيها حتى احصل على مطبات اكثر ليونة للأكورد هو تغيير الجنط ونوع الكفر
سيارتي اكورد 2012 مقاس الكفرات اللي جات من الوكالة 225-50-17 الكفرات ميشلان
فكرت انه أغير نوع الكفر الى كفرات اكثر ليونة من ميشلان واغير مقاس الجنط الى 16 وازيد من ارتفاع الكفر الى 65
وش رايكم ... هل تفكيري صحيح ؟
انا زيك معي هوند كورد 2012واسمع صوت الازفلت سئلت قالو لي العزل الارضي سئي في الهوندا وسيرتي جنط 17 وكفراتي ميشلان فيه ناس قالو لي غير بكفرات تويو ياباني لينه وترتاح من صوت الخط وسلامتك
ركب كفرات دانلوب
اكيد الكفرات ونوعها تتحمل جزء من ليونة المطبات
لكم ماذا عن تصغير الجنط وزيادة ارتفاع الكفر ... هل له دور ايضا في تحسين المطبات ؟
والله وانا أخوك اتوقع هذي مشكلة الاكورد الازلية
لان الجنط الي راكب على موتري 16 وحجم الكفر شوي مرتفع ( برجيستون جي-ار 90) ,, وبرضوا اعاني من بعض القساوة بالمطبات
بس افضل من كفراتي الاوله ,,, كنت اعاني من القساوة بشكل ملحوظ لان ارتفاعها كان اقل ,, الكفرات اقصد
بس ممكن تكون نوعية الكفر نفسة تلعب دور ؟؟؟
لان كثير من الشباب نصحوني بتويو يقولون ناعمات وهاديه اكثر من البرجستون ؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
انا من رأيي انك ماتغير الجنط حقك لسبب ان السياره تعليقها رياضي
لذلك لازم تعاني بعض القساوه بالمطبات طبعا على حساب الثبات والرساوه
فيه حل انك تستبدل بكفرات لينه عندك كفرات سوميتومو لينه بالمطبات وهانكوك
وضغط الكفرات على 30..
من واقع تجربه انا معي أكورد 2012 سياحي ركبت عليه جنوط 16 وبعدها ركبت عليها جنوط الفل 17 وما فيه فرق يذكر بس أهم شي تركب نوعية كفرات ناعمه على السيارة أنا ركبة كفرات هانكوك فرق معي الموتر في المطبات بس يبغالك تحافظ عليه من الحفر لأنه حساس جدا
وأذا تبغى جنوط 16 حقة السبشل من 2008 إلى 2011 موجوده عندي
ركب تويو من واقع تجربه
كان ع موتري جنط 16 وأنواع الأصوات لان الكفرات كانت برجستون وشريت جنط 17 وركبت كفرات تويو فرق كبير
افهم من كلامكم حجم الجنط ماله دور في قساوة المطبات
طيب ارتفاع الكفر له دور ؟
توكل على الله وركب كفرات تويو ورد لنا خبر
توكل على الله وركب كفرات تويو ورد لنا خبر
مواقع النشر (المفضلة)