اللهم انصر اخواننا في غزه
اللهم انصر اخواننا في غزه
اللهم اهلك اليهود الصهايينه
اللهم احصهم عدادا واقتلهم بدادا ولا تغادر منهم احدا
اللهم كما اظهروا قوتهم بصورايخهم ودباباتهم
فارهم قوتك يارب العاليمن
آآآآآآآآآآآآآآمين
بســم الله الرحمــن الرحيـم ..
أما آن للقلوب أن تنهض من سباتها..
أما آن للعقول أن تفقه ماحولها...
أما آن لحمية الأسلام أن تلتهب ...
.......
دعونا في هذا المنبر أن نرمي سهامنا في جوف السمـــاء ..
أن نخفف من جراحنا وجراح أمتنا ...
أن نكون عونا لأرواح عانقت الألم والحرمان...
فطوبى لمن سلك طريق النصرة بالدعاء(إدعوني أستجب لكم)
فما أروع هذا الدين يحقق أسمى وأصدق الأخوة الأسلاميه ..
.....
بودي أن نسكب دعواتنا هنا .. نروي بها حبنا لأهل غزه..
ونكوناً عوناً لهم في تفريج كربتهم وتخفيف أحزانهم..
وثق أن كل حرف ستكتبه سيكون عليك شهيدا يوم القيامه..
تشهد عليك في نصرة إخوانك من المسلمين...
فهلم لروحك الوثابه أن تطلق الدعوات لرب وسعت رحمته كل شيء...
وتذكر أن هناك من ينتظر دعواتك..
طفل بعمر الزهور فقد أروع مايمتلكه في هذه الحياه من أم وأب وأخوه..
طفله بقلب مرتجف وخائف ... أتعلم لما ؟ قتل أبيها أمام عيناها الصغيرتين...
إمرأه بمثل أمك فقدت أولادها الشبان الذين هم بمثل عمرك..
فتيات في مقتبل شبابهن بعن لذة الدنيا ومافيها .. فالإستشهاد أصبح من نصيب كل واحدة منهن..
.....
غـــــــــــــــــــــــــزة تستغيث...
فكن شرفا لعزتها..
وتذكر قوله سبحـــــــــــــــــانه
......
( وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ {التوبة:71}،
قال الشوكاني رحمه الله عند هذه الآية: أي قلوبهم متحدة في التوادد والتحابب والتعاطف بسبب ما جمعهم من أمر الدين وضمهم من الإيمان بالله. فنسبتهم بطريق القرابة الدينية المبنية على المعاقدة المستتبعة للآثار من المعونة والنصرة وغير ذلك.
قوله صلى الله عليه وسلم: المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا ثم شبك بين أصابعه. متفق عليه، ومنها أيضاً قوله صلى الله عليه وسلم: مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى. رواه مسلم،
و قوله صلى الله عليه وسلم أيضاً: المؤمنون تتكافؤ دماؤهم، وهم يد على من سواهم. رواه أبو داود وغيره وصححه الألباني رحمه الله.
فهذه الأدلة كلها تدل على وحدة المسلمين وترابطهم، وأنه لا بد أن يهتم المسلم بشأن إخوانه فهم كالجسد الواحد ولا يتصور أن يهمل الإنسان يده أو رجله أو أي عضو من أعضائه فيتركه ولا يتحسس آلامه، إلا إذا كان أشل ميتاً، وبقدر إيمان المؤمن تتقد فيه تلك الجذوة ويتحرك فيه ذلك الإحساس، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه. متفق عليه...
..Love Honda :(
اللهم انصر اخواننا في غزه
اللهم انصر اخواننا في غزه
اللهم اهلك اليهود الصهايينه
اللهم احصهم عدادا واقتلهم بدادا ولا تغادر منهم احدا
اللهم كما اظهروا قوتهم بصورايخهم ودباباتهم
فارهم قوتك يارب العاليمن
آآآآآآآآآآآآآآمين
مواقع النشر (المفضلة)