http://hondaarabia.com/club/showthre...t=%E1%DA%C8%C9
مكرر
.....
تعليقي ..
ابي اعرف وش الاستمتاع بالامور هذي
حدثنا محمد بن سليمان الأنباري حدثنا ابن نمير عن الأعمش عن عبد الله بن يسار عن عبد الرحمن بن أبي ليلى قال حدثنا أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم
أنهم كانوا يسيرون مع النبي صلى الله عليه وسلم فنام رجل منهم فانطلق بعضهم إلى حبل معه فأخذه ففزع فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يحل لمسلم أن يروع مسلما
( ففزع )
: في القاموس : الفزع الذعر والفرق جمعه أفزاع مع كونه مصدرا والفعل كفرح ومنع
( لا يحل لمسلم أن يروع مسلما )
: أي يخوفه .
قال المناوي : ولو هازلا لما فيه من الإيذاء . والحديث سكت عنه المنذري .
======================
حدثني عمرو الناقد وابن أبي عمر قال عمرو حدثنا سفيان بن عيينة عن أيوب عن ابن سيرين سمعت أبا هريرة يقولا
قال أبو القاسم صلى الله عليه وسلم من أشار إلى أخيه بحديدة فإن الملائكة تلعنه حتى يدعه وإن كان أخاه لأبيه وأمه
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا يزيد بن هارون عن ابن عون عن محمد عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم بمثله
صحيح مسلم بشرح النووي
قوله صلى الله عليه وسلم : ( من أشار إلى أخيه بحديدة فإن الملائكة تلعنه , حتى وإن كان أخاه لأبيه وأمه )
, فيه تأكيد حرمة المسلم , والنهي الشديد عن ترويعه وتخويفه والتعرض له بما قد يؤذيه . وقوله صلى الله عليه وسلم : ( وإن كان أخاه لأبيه وأمه ) مبالغة في إيضاح عموم النهي في كل أحد , سواء من يتهم فيه , ومن لا يتهم , وسواء كان هذا هزلا ولعبا , أم لا ; لأن ترويع المسلم حرام بكل حال , ولأنه قد يسبقه السلاح كما صرح به في الرواية الأخرى , ولعن الملائكة له يدل على أنه حرام . وقوله صلى الله عليه وسلم : ( فإن الملائكة تلعنه حتى وإن كان ) هكذا في عامة النسخ , وفيه محذوف , وتقديره حتى يدعه , وكذا وقع في بعض النسخ
مواقع النشر (المفضلة)