بسمه تعالى :

الحظ حظ و إن كانت الحظوظ بوارجآ .... فلن يأتي الحظ إلا للمحظوظي
فعلآ الدنيا حظوظ و هل نتوقع بأن الذي يحصل هو مجرد حظ إنه المكتوب فليس للإنسان قدرة بل هي النعمة الإلهية و التي يكتب للإنسان بها الآجال أليشكر أم ليكفر و دعنا نتأمل فربما يأتينا حظ يشيل همنا و غمنا إنه الدعاء و نعم بالله و كل عام و أنتم بخير :d.