جزاك الله خير
يا من تبحث عن السعادة اقبل على الله بصدق وإذا راودتك نفسك و الشيطان فاستعذ بالله السميع العليم فهو لن يتركك لهما إن علم صدق إقبالك عليه تجد لذة الحياة ومتعتها
جزاك الله خير
مشكور اخوي
أحسن الله إليك
جزاك الله خير يابو العزوم كلها
جزاك الله خير يا أخوي
جزاك الله خير على كلامك الجميل
اللهم اغفر له وارحمه، وعافه واعف عنه، واكرم نزله ووسع مدخله، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من خطاياه كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس، وابدله داراً خيراً من داره وأهلاً خيراً من أهله وأدخله الجنة، واعذه من عذاب القبر وعذاب النار.
اللهم آمين .. الله يرحمك ياصلاح الغامدي
جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك
الله يجزاك خير اخوي العزم ويكثر من امثالك
العزم والله انت واحد متألق على طول مواضيعك اكتر من رائعة
جزاك الله الف خير
جزاك الله خير
ابو شلوة
اخوتي الاعزاء لقد تأثرت كثيرا بردودكم وتجاوبكم القيم
جزاكم الله خيرا على تجاوبكم الرائع و علىالردود الطيبة وأثابكم جنة الفردوس بفضله ومنه
نحن في هذه الحياة يجب أن نضع أنفسنا وسط دائرة واسعة نسميها دائرة الإقبال على الله لكي نجد السلام النفسي والانسجام الذاتي واللذة والمتعة الحقيقيتين ولكي نكون ايجابيين في هذه الحياة ونلقى الفوز بإذن الله في الآخرة .
لكن هناك عدوان رئيسيان سيهاجمانك وأنت داخل هذه الدائرة - ولنكن واقعيين - وسيحاولان إخراجك منها
- عدو داخلي وهو نفسك التي بين جنبيك
- عدو خارجي وهو الشيطان
سيحاولان جرك إلى الشهوات - إلى الفراغ - إلى الضياع واللذة التي يعقبها العذاب وبالتالي الخروج من الدائرة
إذن فما هو الحل لصد هذا الهجوم .........هناك حل واحد- استعذ بالله - قل اعوذ بالله
فإذا استعذت به فهل سيتركك فريسة لهذين العدوين......... لا والله
فبمجرد أن تقول أعوذ بالله - أعوذ بالله ستحس بنفسك أصبحت بمنأى عن هذين العدوين
الم يقل الله تعالى
"وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله إنه هو السميع العليم "
"وقل رب أعوذ بك من همزات الشياطين* وأعوذ بك رب أن يحضرون"
فتطردهما عنك بهذه الاستعاذة
وإذا وقع انك استسلمت لأحد العدوين او كلاهما و خرجت من هذه الدائرة - دائرة الإقبال على الله - بمعصية او ذنب فبادر بالرجوع وادخل مرة أخرى دائرتك وذلك بالاستغفار والتوبة الم يقل الله تعالى
"قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم"
وهكذا في كلتا الحالتين - حالة الهجوم عليك من قبل عدويك او في حالة خروجك - يكون همك هو البقاء داخل الدائرة - دائرة الإقبال على الله - وهذا هو الأصل
اخيرا لنختصر...... هناك ثلاث حالات
- الحالة الاساسية وهي وسط دائرة الاقبال على الله
- حالة الهجوم من عدويك النفس والشيطان ليخرجاك من الدائرة - الحل هو الدفاع بالاكثار من الاستعاذة بالله - اعوذ بالله
- حالة الخروج من دائرة الاقبال على الله - الحل في الاستغفار والتوبة للرجوع الى الدائرة
وبهذا تجد سعادتك ولذتك ومتعة الحياة وقوة النفس وسمو الغاية
وفقني الله وإياكم للإقبال على الله حتى نلقاه سبحانه
التعديل الأخير تم بواسطة الاخطبوط ; 18-03-2007 الساعة 08:55 AM
كل واحد منا يحب ان ينتصر .....ان يكون دائما فائزا ....هذا امر طبيعي
لكن في بعض الاحيان يمكن ان ننتصر على حساب الاخرين ويمكن ان نضرهم بهذا النصر
فيكون احساسنا بهذا النصر فيه نغص وكدر
لكن في حياتي لم احس ولم اذق طعم نصر... كالنصر على نفسي التي بين جنبي .
نعم حين اكون متحكما في نفسي - في شهواتها وفي غضبها وفي كل انزلاقاتها احس بنشوة النصر الحقيقي ......الذ من نشوة النصر في اي مجال اخر
نعم و الله ان الانتصار على النفس هو اعظم انتصار والذ انتصار
يعطيك العافية أخوي العزم على الكلمات الطيبة
الاخطبوط كان هنا
جزاكم الله خيرا على تجاوبكم الرائعو على الردود الطيبة وأثابكم جنة الفردوس بفضله ومنهأنا العبد الذي كسب الذنوباوصدته الأماني أن يتوبــاأنا العبد الذي أضحى حزيناعلى زلاته قلقا كئيبــــاأنا العبد الذي سطرت عليهصحائف لم يخف فيها الرقيباأنا العبد المسئ عصيت سرافما لي الآن لا أبدي النحيباأنا العبد المفرط ضاع عمريفلم أرع الشبيبة والمشيبـاأنا العبد الغريق بلج بحــرأصيح لربما ألقى مجيبــاأنا العبد السقيم من الخطاياوقد أقبلت التمس الطبيبـاأنا العبد المخلف عن أنـاسحووا من كل معروف نصيباأنا العبد الشريد ظلمت نفسيوقد وافيت بابكم منيبـــاأنا العبد الفقير مددت كفيإليكم فادفعوا عني الخطوباأنا الغدار كم عاهدت عهداوكنت على الوفاء به كذوباأنا المقطوع فارحمني وصلنيويسر منك لي فرجا قريباأنا المضطر أرجو منك عفواومن يرجو رضاك فلن يخيبافيا أسفي على عمر تقضىولم أكسب به إلا الذنوبـاوأحذر أن يعاجلني مـماتيحير هول مصرعه اللبيبـاوياحزناه من حشري ونشريبيوم يجعل الولدان شيبــاتفطرت السماء به ومارتأصبحت الجبال به كثيبـاإذا ما قمت حيرانا ظميئاحسير الطرف عريانا سليباوياخجلاه من قبح اكتسابيإذا ما أبدت الصحف العيوباوذلة موقف وحساب عدلأكون به على نفسي حسيباويا حذراه من نار تلظىإذا زفرت وأقلقت القلوبـاتكاد إذا بدت تنشق غيظاعلى من كان ظلاما مريبا-فيا من مد في كسب الخطاياخطاه أما يأنى لك أن تتوباألا فاقلع وتب واجهد فإنارأينا كل مجتهد مصيبـاوأقبل صادقا في العزم واقصدجنابا للمنيب له رحيبـاوكن للصالحين أخا وخلاوكن في هذه الدنيا غريباوكن عن كل فاحشة جباناوكن في الخير مقداما نجيباشعر جمال الدين الصرصري
الله يعطيك العافيه اخوي العزم
مواقع النشر (المفضلة)