يعطيك العافية خالد ..
وجزاك الله خير..
وجعلها الله في موازين اعمالك ..
بســم الله الرحمــن الرحـيـم
ثبت علميا أن تلاوة القرآن الكريم وترتيله والإستماع
إلى آياته والإنصات لها يعزز القوى العقلية ،
وأن الترددات العقلية الصادرة عن أصوات تلاوة القرآن
الكريم يجعل العقل يصدر سلسلة من
الترددات والطاقات تعرف علميا باسم (موجات العقل).
فإذا كنت حقا تريد تزويد عقلك بالموجات الصوتية الغذية
استمع للقرآن الكريم وأنصت جيدا لآياته
وراقب جيدا كيف تزداد قواك العقلية ، وكيف تصبح
مبدعا في تفكيرك .
وثبت فعليا أن الإنسان يحتاج للإستماع إلى اللآيات
المحكمات من كتاب الله كغذاء فعال للروح
والعقل معا أكثر من حاجة العقل إلى المغذيات الطبيعية
والأعشاب الطبية والفيتامينات وغيرها
من منشطات العقل.
والعجيب فعلا أن الإستماع للقرآن الكريم يزيل الضجر
والتشتت والنسيان السريع بعكس
الإستماع لأي أي شيء آخر.
لذا فاحرصوا قدر استطاعتكم أن تظلوا يقظين أثناء
الإستماع ولا تعطوا لعوامل التشتت الفرصة
فقد ثبت أن السر في تركيبة عقولنا يكمن في أنه
بالإستماع للقرآن الكريم تبقى خلايا مخك حية
سعيدة حتى في أثناء فترات الضغط عليها .
وثبت توقف خلايا المخ عن التنافص بعد دوام الإستماع للقرآن الكريم ،وكذلك زيادة قدرة المستمع
على التركيز واستدعاء الذاكرة والقيام بعمليات حسابية لم يكن بالإمكان القيام بها من قبل ...
؛؛
يعطيك العافية خالد ..
وجزاك الله خير..
وجعلها الله في موازين اعمالك ..
جزاك الله كل خير
الله يغفرلنا ويرحمنا
والله القرآن مهمش في حياتنا الا من رحم ربي
:(
قول امين الله يزوجك من الحور العين :d
يعطيك العافية
آمييين
ويعطيكم الف عافية ع المرور
بسمه تعالى :
القرآن صلة الإنسان للقرب من الرحمن و الدعاء مخ العبادة ...فعلآ أصبح القرآن مهمشآ في حياتنا و الدعاء ثقيلآ على ألسنتنا ...كثرت التكنولوجيا و وسائل الإعلام المرئية و التي تزداد يومآ بعد يوم لتشتيت العقل و إبهاره بها و لسهولة الوصول إليها...التكنولوجيا يمكن أن تكون ذات منفعة و لكن لا أن تخرج من إطار الفائدة لتصبح مضيعة و وسيلة للتشتيت و التضليل ....ما نراه جليآ في مواقع عدة جديدة كالفيسبوك و غيره من مواقع المنتديات أصبح إدمانآ و مصدرآ لإثبات وجهات النظر و إطالة الوقت بلا فائدة تذكر عدا ما نحصل عليه منها من تلك الفائدة و إن تكن قليلة ....كانت لقرائة القرآن بأجيال السابق حلاوة و عشقآ لمعرفة تلك الحكم و القصص و العبر التي يقرئها القاريء و ما يستسقيه من تلك الأحكام و تفسير تلك الآيات ..حتى أنه أبحر في معرفتها و السير في منهج تفسيرها و الحصول على مبتغاه منها ....أين نحن الآن منه و أين هو منا...بل أصبحنا كالروبوت الذي ما أن يطلع على أمر بذاكرته حتى ينفذه من غير الرجوع و التفكر في ما سيؤول به من نتيجة على ذلك الفعل ...ربنا إننا ضلمنا أنفسنا و إن لم تغفر لنا و ترحمنا لنكونن من الخاسرين ...شكرآ أخي الكريم.
جزاك الله كل خير و الله يعطيك العافيه
مواقع النشر (المفضلة)