يا زين نظام المقرارات زيناه
أول اسبوع تسجيل مواد و ثاني اسبوع لعب و فله و أحلى سيفون و ثالث اسبوع نبدأ الدراسه :d
يا الله أخر سنه و نخلص من أبو المدارس الله يعين :(
بس سمعت في أخبار انهم بيلغون اختبار التحصيلي صحيح ولا أتحلم
"كنت في مكتب أحد المسؤولين في الوزارة بعد ظهر اليوم الأول من بدء العام الدراسي وكان يتحدث في الهاتف مع المسؤول الأكبر منه قائلا أبشرك .. كل شيء على ما يرام ، الدراسة لم تبدأ بجدية من اليوم الأول فقط ولا الساعة الأولى بل من الحصة الأولى.." هذا الكلام للكاتب الأستاذ زياد الدريس الذي هاجم فيه طريقة التدريس من اليوم الأول ومن الحصة الأولى لبداية العام الدراسي.. فتعاميم الوزارة المؤقرة تنص على أن تبدأ الدراسة من أول حصة ومن أول يوم ..* تصور حال الطالب الذي أتى المدرسة بعد أن تمتع بإجازة توازي ربع العام ثم تشرح له درسا من أول حصة ومن أول يوم .. تخيل حال هذا الطالب بعد أن حول ليله إلى نهار ونهاره إلى ليل ثم نريد أن يستمع إلى درس من أول يوم..ضع نفسك مكان طالب "معطل" لثلاثة أشهر متتالية ثم تأتي إليه ومن أول يوم بدروس في المعادلات أو شرح المعلقات في الأدب أو التضاريس والطقس وحالات التمدد والانصهار.. وإثقاله في نهاية كل حصة بالواجبات والحفظ؟* يجمع التربويون على ضرورة"التمهيد" فحتى في المحاضرات العلمية والأكاديمية والدروس من العسير على الفهم أن تشرع في الاستطراد مباشرة بلا تقديم ولا تمهيد ولا تشويق ولا حتى إثارة اهتمام.. فكيف بسبع حصص تسرد سردا على الطلاب بلا مقدمة!!* كيف تريدون من طالب أن يستوعب درس أول يوم وهو لا يعرف اسم أستاذه ، وقد لا يعرف المادة وطبيعتها وموضوعاتها ؟ فمن المفترض أن يكون اليوم الأول عبارة عن لقاءات تعارفية وعلم ومعرفة بالمواد التي يدرسها وبالمواد الجديدة إن احتيج إليه..* إن مدارسنا بشكل عام ليست بيئة جاذبة للطالب فالمنزل اليوم جاذب والشارع أصبح أكثر جذباً للطلاب بينما مدارسنا بعيدة عن اهتمامات الكثير من الطلاب فبعضهم أتى مرغما على الدراسة ، وقد قرأت ذات مرة أن من أحلام الدكتور محمد الرشيد – الوزير الأسبق- أن يأتي ذلك اليوم الذي يدخل فيه الطالب المدرسة وهو يجري كحاله عند مغادرتها ، لكن الواقع أن الطالب يأتي متثاقلا يجر خطاه ويأتي إليها راهبا لا راغبا ، وقد رحل الرشيد ولم يتحقق هذا الحلم ، وذات مرة داعبت أحد المدرسين بحلم الوزير فرد ساخرا: لو تحقق هذا الحلم لتوجهت لأقرب مسجد لأن القيامة قامت!!!!!!!* إذا كان السبب في ضرورة البداية من أول يوم حتى لا تضيع ساعة أو دقيقة فواقع المدارس هو إهدار الساعات والدقائق ، فما الذي يضير لو راحت حصة أو يوم بعد أن ثبت باليقين الجازم أن يوما واحدا لن يقفز بنا إلى مصاف العالم الأول ، ويوم واحد لن يقلب موازين حياتنا.* ليكن اليوم الأول تعارفيا .. ويوما مفتوحا ينسى فيه الطالب عذابات بدء الدراسة بعد ثلاثة أشهر من النوم والراحة.
يا زين نظام المقرارات زيناه
أول اسبوع تسجيل مواد و ثاني اسبوع لعب و فله و أحلى سيفون و ثالث اسبوع نبدأ الدراسه :d
يا الله أخر سنه و نخلص من أبو المدارس الله يعين :(
بس سمعت في أخبار انهم بيلغون اختبار التحصيلي صحيح ولا أتحلم
والله للاسف نحن هنا افشل ناس تدرس لا تمهيد للطلاب ولا عمل تطوير دائم في طريقة التدريس ومحاولة خلطها بالواقع
ولا شي عبي معلومات للطلاب و اعطيهم واجبات واضرب الباب الي فهم فهم والي ما فهم عساه لا يفهم
كلمت الشقيري في التويتر و قلتله ترى لاتتعب نفسك اذا مافي تغير من نفس الادارات و الوزارة نفسها تكون متابعه والله ولا عمرنا بنفلح و انا عن نفسي اخر شي ممكن افكر فيه انه اخذ دورات او اكمل دراستي للدراسات العليا في السعودية
نصيحة لللاخ الكاسر 777 اعتبرها من اخوك
انحاش من جامعات السعودية ترى ماعندك احد وتعليم زي وجههم
روح قدم في البعثة اذا خلصت الثانوية واذا ما قبلوك روح اي بلد ادرس فيه لمدة سنه على حسابك وقدم في الملحقية الثقافية حق نفس البلد يضموك على طول للبعثة واذا تبغى تعرف التفاصيل اكثر تحت امرك
مدير قبول جامعة الملك عبدالعزيز رحت بكمل عندهم اعطاني شروط تعجيزية قلتله محسبين نفسكم جامعة اكسفور والجامعات الخارجية الافضل منكم بمليون مره ماحطت نص شروطكم
قالي هذا النظام قلتله الله الغني عنكم
بالصراحة فكرت بالبعثه لكن الأهل مو راضين :(
و الغربه صعبه مجربها سياحه مع أهلي ما قدرت أستحمل :d
و ولد عمي أخر سنه له سألته قلت له تسوى قالي لا ما تسوى تتغرب 5 سنوات و تعب و كرف
أنا ان شاء الله اللي ناوي عليه أكمل دراستي هنا بعدها أكمل (بعد الزواج ;)) الماجستير و الدكتوراه براا
عندنا ولله الحمد جامعات جيده تأدي الغرض وزياده وبالعكس ممكن تكون النفسيه هنا لها دور كبير في النجاح بعكس الخارج خصوصا اذا كانت البعثه لدراسة البكالوريس
نصيحتي لأي شخص قادر على الدراسه بالخارج انه ما يقصر و يطلع ترى التعليم العالي عندنا كله محسوبيات و مجاملات و هذي نصيحه من شخص هذي السنه السادسه له في التعليم الاكاديمي و في جامعتين .
بسمه تعالى :
كلام الأخ أكورد مودي أقرب للصحة و دراسة سنة على حسابك الخاص بأي جامعه بأي دولة و من ثم التقديم على الملحقية هو القرار المناسب إذا كانت جامعاتنا لا تدريد إستقبال هذا الجيل الواعد .
ما يحز فينا هو تلك السنوات و ضياعها في تدريس مواد لا أساس لها من التحصيل العلمي و الثقافي و الأكاديمي و التوعوي و التربوي ...لا وجود لحوافز و زيادة حشو جملي و كأننا usb متنقل للفهم و الحفظ ...العقل له دور و الجسم كذلك و بددنا له حق في الراحة بعد التعب كما هو العقل ...كثرت التفكير جناية و كلما كانت الوسطية في إستدراك ذلك العقل لتلك المعلومات كان مردوده أفضل و أعلى و أكثر تفهمآ و تعقلآ في إتخاذ الأمور....الكسل و عدم الإكتراث يولدان التبلد و وقوف الإستدراك العصبي لتغذية العقل كما يأتي بالنغيض زيادة الفهم و كثرت الإستنباط فوق حدود العقل مما يسبب الجنون و الإحباط و التمرد أثناء مصادفة الفشل و العوز من عدم الرجوع مرة أخرى بسبب علو الهمة و حب الذات و قمة الإستدراك بالفهم و الخنوع للنفس و نغض الآخرين .....خالقنا و مولانا عز و جل سلمنا أن نؤدي الأمانة و الصبر و إلا لو كانت تلك المنقبة أن تأتي بتلك السرعة فيمكن أن تشكل عواقب لا علم لنا بها سوى بالصبر يتم تفاديها .
و أخيرآ لي رأي ربما يرى شيئآ من النور إن كان لدينا تلك العقول و إستدراك نبض الحئول ...أتمنى التالي :
* تقنين ساعات الدوام للمدرسين لست ساعات بدلآ من ثمان لطول المدة و إستنزاف الطاقة و تأمين طاقة متجددة فور الوصول لليوم الآخر و إستعمالها كحافز متجدد لمزيد من تحمل مشاق ذلك اليوم .
* تقنين الحصص لأربع حصص فقط بين كل حصتين 45 دقيقة منها 15 دقيقة للمناقشة و 30 دقيقة فترة نقاهة و تجديد النشاط.
* حصر المواد سواء بالمدارس المتوسطة و الثانوية على موائمتها مع تخصص الطالب بالمعنى لا حاجة لمزيد من المواد إن كانت فقط تدرس للتنويه و التنبيه فقط , كتخصيص المواد العلمية كمواد أساسية و تكثيف دورها و المواد الأخرى كالمواد الأدبية و التي تتخصص بالدين كمواد نظرية للقرائة و الفهم فقط و لا تحتسب كمادة يحسب لها تقييم كما هي المواد العلمية لعدم تشتت الطالب في التركيز على معظم المواد .
* تسيير حصة إضافية مدتها نصف ساعة كإجتماع حصري بين المدرس و الطلاب حول تقييم وضع المدرس و كيفية إيصال المعلومة و إن كان بحاجة لتطوير الأداء أو كما هو للطالب ذاته و مستوى فهمه للمادة أو المدرس .
* الجامعات المعتمدة العلمية منها يجب أن توائم مستوى التعليم و حجم ما يستدركه الطالب في المرحلة الثانوية لكي لا يتفاجأ بإختلاف مستوى المعلومات و مدى صعوبة تلك الجامعة و مصادفة مواد جديدة فوق إدراكه بالمعنى وضع المناهج في الثانوية سيان أو مقاربة نوعآ ما لما سيلاقيه الطالب بتلك الجامعات بغض النظر عن مستوى أساتذة التدريس و مستواهم العلمي , فالطالب ليس كالاستاذ .
* تقنين دور المعاهد و مراكز التدريب و التي تستنزف الأموال على حساب ربحيتها و عدم إعتمادها من مؤسسة التعليم كواحدة من المراكز أو المعاهد المعتمدة لديها و ضياع الطالب بعد التخرج لعدم وجود منشأة تقبل ذلك التخصص و تحتج بمستوى التعليم المتدني بحجة نوعية تلك المراكز أو المعاهد .
* وضع أشد العقوبات للشركات المتخاذلة و التي توظف الكثير من أبناء جلدتها على حساب المواطن و ترسيم مراقب مباشر للوقوف على مصداقية تحقيق الراحة و الطمأنينة للموظف السعودي .
* وضع شرط جزائي لمعاقبة الشركات المتخاذلة و التي تستنزف طاقة المواطن لتنفيذ مصالحها الشخصية و إهمال الموظفين و التوقيع على الشرط بعدم التلاعب مع الموظفين و تسليم حقوقهم كما هو منصوص بقانون العمل و العمال .
* المساعدة الأولية لتحفيز بعض الموظفين و رقي الموظف ليتماشى مع متطلبات هذا العصر بزيادة الراتب للضعف و ذلك بتوزيع حصة من وزارة العمل كراتب إضافي لغلاء المعيشة لأصحاب بعض الرواتب المتدنية و التي تقل عن ألفين ريال و العمل بشكل جدي لتحقيق ذلك و هو لمصلحة الموظف و صاحب المنشأة لزيادة التشجيع و ينتج عنه زيادة الإنتاجية لتحقيق التطور و الرقي .
و أخيرآ ليس بوسعنا سوى أن تقوم تلك اليد البيضاء لتحقيق بعضآ مما كنا نحلم بتحقيقه و كسب الأجر على الله و الله ولي التوفيق و شكرآ .
مواقع النشر (المفضلة)