بسمه تعالى :
إنتشر هذا المقطع بالآونة الأخيرة , لكنه يحكي واقعآ لحالنا و حال مؤسساتنا و ما نحن عليه من ظلم بعض المسؤولين و بأن المعاق ذلك الشخص الذي مات ضميره و ترأس ذلك الكرسي طمعآ في المرتبة العلى و نفخ الشاربين و كأنه منزه عن الخطأ ....أصبح لي موقف مع إحدى مدراء شركة الكهرباء بانه لا يعلم ما يجري بكواليس الموظفين و أن ذلك الكرسي سيبقى للأبد ....لا أتوقع فالضمائر غير متشابهة و بإمكان اي وسيط من بعض العملاء إزالة كرسي ذلك المدير بكلمة لرئيسه المباشر ....ليستر الله علينا فالمناصب أصبحت كأرض المعركة فالقائد بالخلف و المقاتلين في الأمام ليهرب حين الشعور بالخوف و الفزع لقرب الاجل و المصاب الجلل ...شكرآ على الطرح .
مواقع النشر (المفضلة)