السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شخباركم ياشباب
الي يدرس أو يشتغل في أرامكوا أو شركة تتبع أرامكوا
أكيد سمع بوفاة
عبدالله أحمد عبدالله العمران بالأحساء
كان نازل من الظهران إلى الأحساء
وكان يسرع من 170 إلى 180
وصار عنده بنشر في الكفر ألأمامي جهة اليسار
عندت التحويل ما بعد شركة الأسمنت
أنتقل إلى رحمة الله في اليوم السابع من العيد
إنا لله وإنا إليه راجعون
كلامي هذا للعظه والعبره
ياشباب السرعه قاتله بدون أدنى شك
أنتبهوا على أنفسكم
لا نقول أكر ولا رساوة أكرد ولا سيفيك ولا إي سياره في العالم
السياره حديد توقع في أي وقت تخونك السياره
مهما كانت جودتها
احرص على عدم السرعه
وصدقني مشوار 170 أو 180 ماتفرق عن 120
إلا ربع ساعه
فا ليش السرعه
أنتبهوا على أنفسكم ياشباب
تراكم عندكم أهل أب وأم يحتاجونك
هذا الموضوع أطرحه من
كل قلبي بأن لا يتضرر إي مسلم
وشكرا
أخوكم محمد