تعرف على مزايا الاستثمار في السعودية




  • تحتل المملكة العربية السعودية المرتبة الرابعة في " الحرية المالية " في التصنيف العالمي ولديها نظام ضريبي مصنف في المرتبة السابعة عالمياً ، ضمن أفضل النظم الضريبية تحفيزاً للاستثمار
  • من أسرع دول العالم نمواً ، ومن المتوقع أن يرتفع دخل الفرد من 20700 دولار أمريكي في عام 2007 إلى 33500 دولار أمريكي بحلول عام 2020 .
  • وهى أحد أكبر 25 اقتصادا في العالم حيث حققت المرتبة 24 ، وأكبر اقتصاد في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
  • بيئة استثمارية جذابة و سريعة التكيف مع المتغيرات العالمية
  • تستحوذ على 25% من مجموع الناتج المحلى الإجمالي العربي.
  • لديها 25% من احتياطي النفط العالمي، فهي عاصمة الطاقة على مستوى العالم وتحتل المركز الدولي الأول من حيث انخفاض أسعار الطاقة.
  • حتل المرتبة 13 ضمن 181 دولة في التصنيف العالمي من حيث سهولة ممارسة أنشطة الأعمال ، وتحتل المرتبة السابعة من حيث سهولة دفع الضرائب .
  • وتعتبر الأولى من حيث تسجيل الملكية ، كما أنها من أكبر الدول الجاذبة للاستثمار الأجنبي المباشر، ويحقق الاستثمار فيها للمشاريع المحلية والأجنبية معدلات ربحية عالية، مع نسبة مخاطرة منخفضة.
  • وللاستفادة من كل هذه المزايا حددت السعودية لنفسها ثلاثة أهداف استراتيجية: أولها التركيز على أنها عاصمة عالمية للطاقة وثانيها الاستفادة من الموقع الجغرافي المتميز في قلب الشرق الأوسط بالتركيز على قطاع النقل والخدمات اللوجستية،
  • وثالثها التركيز على الصناعات القائمة على المعرفة؛ مثل الرعاية الصحية وعلوم الحياة والتعليم وتقنية المعلومات.