بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين على أمور الدنيا والدين

تحذير للأخوة الذين ينوون شراء سيارات جديدة
أنصحهم بالتريث وعدم العجل في إتخاذ قرار الشراء لأن الأوضاع العالمية الحالية تبين بمؤشرات جلية وواضحة بأن قيمة السيارات ستنخفض خلال فترة قياسية .

وذلك لأسباب منها :
1- الأزمة المالية العالمية والتي تسببت في عدم مقدرة بعض الدول على شراء سيارات جديدة .
2- نزول سعر البرميل النفطي .
3- نزول سعر الحديد الذي تستعمله مصانع السيارات كخام أساسي.
4-تورط مصانع ووكلاء السيارات بمخزون كبير ( لا تغركم مسألة الحجوزات )
5- بدء مرحلة الكساد في مبيعات السيارات في دول الخليج .
6- تراجع بعض العملاء عن شراء السيارات المحجوزة لهم رغم دفهم للعربون .
7- من المنطقي نزول سعر السيارات بسبب نزول معظم السلع ( كالحديد/النفط/الذهب )

التجربة خير برهان
أريد أي شخص ناوي على شراء سيارة جديدة أن يقوم بلفه على الوكالات سيجد السيارة التي يريد يشتريها في الحال بدون حجز ( ربما يجد موظف تلك الوكالة يقول ستستلم السيارة بعد شهور ) وهذه كذبة ودعاية لكي تشعر بأن المبيعات ما زالت على قوتها .... بس إذا أحسسته بالرغبة وألحيت عليه ستستلم السيارة فوراً .... لأن ميناء صحار متكدس بسيارات منذ فترة طويلة... لماذا لا تصرف لأصحابها ؟... أو تباع ؟ ...




صدقوني :
خلال شهرين ستجدون أن مسألة حجوزات السيارات إنتهت وستجد المعارض مليئة بكل الأنواع ..
بس أهم شي لا تستعجلون ... مثلما استعجلتم في شراء الأسهم والأراضي ...
لأن سعر السيارة في الوقت الحالي أعلى من سعر الأرض ..





وإليكم التقارير التي جمعتها خصيصاً لهذه السبلة ومرتاديها .

التقرير الأول :

40% الانخفاض المتوقع على أسعار السيارات الجديدة في الشهرين المقبلين
الثلاثاء, 11 نوفمبر 2008
وائل وهيب - جدة



كشف لـ “المدينة” احد كبار وكلاء الشركات العالمية المتخصصة في صناعة السيارات بالسوق السعودية (طلب عدم ذكر اسمه) .. بان الشركات العالمية بدأت بالفعل ممارسة الضغوط على وكلائها في كافة انحاء العالم خاصة على الوكلاء في الدول الاقل تضرراً من انعكاسات الازمة الاقتصادية العالمية ومنها دول الخليج .. وذلك لمساندتها ودعمها في خطط وبرامج الانقاذ التي بدأت في تنفيذها لمواجهة مخاطر الافلاس بسبب حالة الركود الاقتصادي التي تعيشها معظم دول العالم مما ادى الى انهيار 19 بنكاً في الولايات المتحدة الامريكية حتى الان، والتوقف المؤقت لشركتي (بي.إم.دبليو) و(اوبل) عن انتاج السيارات، اضافة الى ان هناك توجهاً لدمج شركتي جنرال موترز وكرايزلر الامريكيتين.
وذكر رئيس الشركة المتخصصة في تجارة السيارات منذ اكثر من 30 عاماً، والتي تتخذ من مدينة جدة مقراً رئيسياً، بان هناك مخاوف حقيقية لدى الوكلاء من الضغوط التي تمارسها الشركات العالمية نظراً لحساسية الوضع وخطورته التي قد تؤدي مستقبلا الى غرق الشركات العالمية ووكلائها في بحر الكساد .. حيث ان هذه الشركات العالمية تطالب الوكلاء بتوفير سيولة نقدية آنية بمبالغ كبيرة مقابل السيارات التي سيحصلون عليها في السنوات المقبلة، وزيادة الحصص البيعية المخصصة للوكلاء الى حد مضاعفتها على بعض الوكلاء في الدول الاقل تضرراً من انعكاسات الازمة العالمية اضافة الى تقاسم الخسائر المتوقعة من بيع السيارت باسعار تقل بنسبة تتراوح بين 20 الى 40 في المائة عن القيمة السوقية المحددة للسيارات حالياً.
وحضرت “المدينة” بصفة استثنائية يوم امس احدى جولات المباحثات الهاتفية التي جرت في مقر الوكيل السعودي بجدة للتفاوض مع الشركة العالمية حول مدى امكانية بيع السيارات التي سيتم استيرادها خلال الشهرين المقبلين من موديل 2009 بالاسعار المخفضة في ظل وجود سيارات من نفس الموديل معروضة حالياً في صالات عرض الوكلاء بالاسعار القديمة اضافة الى المخزون الموجود في المستودعات .. كما ان زيادة الحصص البيعية ستربك الوكلاء، وستزيد من الاعباء الملقاة عليهم لتصريف هذه الكميات الكبيرة من السيارات.
واستطلعت “المدينة” يوم امس اراء مندوبي المبيعات في معارض وكلاء السيارات الامريكية والاوروبية والاسيوية حيث اجمعوا على ان اسعار شحنات السيارات التي سيتم استيرادها خلال الشهرين المقبلين ستكون منخفضة بنسب تتراوح بين 20 الى 40 في المائة .. كما ان الوكلاء الان بصدد اعداد عروض مغرية سيتم الاعلان عنها بعد انتهاء موسم الحج ليتمكنوا من تصريف الحصص التي التزموا بها مع الشركات العالمية خاصة وان الازمة العالمية ظهرت مع بداية طرح موديلات 2009م مما سيزيد من صعوبة المهام الموكلة للوكلاء.
وتوقع مندوبو المبيعات بان تتنافس شركات السيارات العالمية على تصريف كميات كبيرة من منتجاتها في الاسواق الخليجية نظراً لانها الاقل تضرراً حتى الان من انعكاسات الازمة الاقتصادية العالمية اضافة الى ان القوة الشرائية لا زالت تحتفظ بنفس مكانتها السابقة كما انها تشهد قيام الكثير من المشروعات التنموية العملاقة التي تحتاج الى استقدام اعداد كبيرة من العمالة في جميع التخصصات، وهذا بحد ذاته سيزيد من الطلب على شراء سيارات نقل البضائع والافراد.
واكد وكيل اخر لاحدى شركات السيارات العالمية بان جميع الوكلاء مدركون لحجم الضغوط الموجودة حالياً على الشركات العالمية التي يمثلونها في بلدانهم، لذلك فانه من الواجب عليهم تحمل جزء من هذه الضغوط حتى يتمكنوا من البقاء نظراً لان استمرار الشركات العالمية بنفس قوتها سيساعد الوكلاء على الاستمرار والبقاء والعكس صحيح، واعتذر عن الخوض في تفاصيل هذا الموضوع لحساسيته، وعدم اتضاح الرؤية بشكل كامل حتى الان.

المصدر جريدة المدينة

http://al-madina.com/node/71373






التقرير الثاني :

الأزمة المالية تخفض مبيعات السيارات اليابانية

انخفضت مبيعات تويوتا في الفترة من يوليو/تموز حتى سبتمبر/أيلول لأول مرة في سبع سنوات بسبب انخفاض الطلب في الولايات المتحدة (الفرنسية-أرشيف)

انخفض إنتاج شركتي تويوتا ونيسان اليابانيتين الشهر الماضي بسبب ضعف سوق السيارات في الولايات المتحدة.

وقالت شركة تويوتا إنها قامت بإنتاج 789 ألفا و224 سيارة في سبتمبر/أيلول الماضي بانخفاض قدره 1.3% بالمقارنة مع نفس الشهر من العام الماضي.

وقال المتحدث باسم تويوتا بول نولاسكو إن سوق السيارات بالولايات المتحدة لا يزال ضعيفا، كما أشار إلى ضعف الطلب في سوق اليابان.

وقالت تويوتا إن مبيعاتها في الفترة من يوليو/تموز حتى سبتمبر/أيلول انخفضت لأول مرة في سبع سنوات بسبب انخفاض الطلب في الولايات المتحدة.

وباعت الشركة 2.24 مليون سيارة في العالم في الفترة المذكورة بانخفاض قدره 4% من نفس الفترة من العام الماضي. ويعتبر هذا الانخفاض الأول في هذه الفترة منذ 2001.

في نفس الوقت قالت شركة نيسان إن إنتاجها الشهر الماضي انخفض بـ0.3% بالمقارنة مع نفس الشهر من العام الماضي ليصل إلى 316 ألفا و82 سيارة.

وقالت المتحدثة باسم الشركة هاروكو وادا إن السبب الرئيس للانخفاض ضعف الطلب في سوق الولايات المتحدة.

وانخفضت مبيعات نيسان بـ36.8% في سبتمبر/أيلول الماضي بينما انخفضت مبيعات تويوتا 32%.

وقالت نيسان الأسبوع الماضي إنها خفضت إنتاجها من السيارات في مصنعين باليابان بسبب انخفاض المبيعات بالولايات المتحدة. وتعتزم نيسان الاستغناء عن ألف و680 عاملا في إسبانيا بسبب انخفاض الطلب على السيارات

من جهتها قالت شركة هوندا إن مبيعاتها بالولايات المتحدة انخفضت بـ24% الشهر الماضي، لكن مبيعاتها العالمية هبطت 9.6% إلى 360 ألفا و453 سيارة في نفس الشهر.

المصدر : موقع الجزيرة نت - صفحة الاقتصاد والأعمال http://www.aljazeera.net/NR/exeres/8...1FD355B70D.htm


.
.
.



التقرير الثالث :
تراجع مبيعات كبريات شركات السيارات
كشفت ثلاثة من كبريات شركات انتاج السيارات في العالم عن خطط جديدة لمواجهة تراجع الطلب العالمي على السيارات وارتفاع اسعار المواد الاولية والنفط.

فقد اعلنت شركة فورد الامريكية، ثاني اكبر منتج للسيارات في الولايات المتحدة بعد جنرال موتورز، عن تكبدها خسائر تجاوزت ثمانية مليارات وسبعمائة مليون دولار خلال الربع الثاني من العام الحالي.

وتعتزم الشركة اعادة هيكلة خط انتاج السيارات لديها.

كما كشفت شركة رينو الفرنسية عن الغاء اكثر من خمسة آلاف وظيفة في الدول الاوروبية بينما قالت شركة ديملر التي تنتج سيارات وشاحنات مرسيدس عن تراجع ارباحها.

ويعزى تراجع مبيعات السيارات الى ارتفاع اسعار النفط واسعار المواد الاولية الداخلة في صناعة السيارات.

وتحاول شركات انتاج السيارات مثل فورد التركيز على انتاج سيارات وشاحنات اصغر بدلا من الشاحنات الكبيرة وسيارات الدفع الرباعي رغم ضآلة ارباح السيارات الصغيرة.

وعزت فورد الخسائر التي منيت بها الى التراجع الكبير في حجم مبيعات سيارات الدفع الرباعي والشاحنات بسبب ميل الزبائن الى البحث عن سيارات اقتصادية اكثر واقل استهلاكا للوقود.

وقررت الشركة التركيز على انتاج سيارات اصغر وتحويل ثلاثة مصانع لانتاج الشاحنات وسيارات الدفع الرباعي الى انتاج سيارات صغيرة اواخر العام الحالي.

اما رينو فقالت ان قرار الغاء اكثر من خمسة وظيفة في القارة الاوروبية جاء بسبب الاوضاع الاقتصادية العالمية الصعبة.

وقالت شركة رينو، سادس اكبر منتج للسيارات في القارة الاوروبية، ان مبيعاتها قد شهدت تراجعا ملحوظا في كل من اسبانيا وبريطانيا وايطاليا مما حدا بها الى تقليص عدد السيارات التي كانت تنوي انتاجها هذا العام.

وكانت الشركة تنوي انتاج 3.3 مليون سيارة هذا العام لكنها خفضت العدد الان الى ثلاثة ملايين.

كما تراجع انتاج مصانعها للسيارات خارج القارة الاوروبية.

فقد تراجع انتاج مصنعها في ايران والذي دخل مرحلة الانتاج في مارس/آذار من العام الماضي.

وكانت الشركة قد باعت اكثر من 100 الف سيارة من موديل لاجونا المنتج في ايران الايرانية خلال الاسبوع الاول من بدء انتاج المصنع.

واعلنت الشركة انها قررت تخفيض نفقاتها بنسبة 10 بالمائة وزيادة اسعار سياراتها لمواجهة ارتفاع تكاليف المواد الاولية.

وقد نجحت رينو في زيادة ارباحها من 1.07 الى 1.68 مليار يورو.

اما شركة ديملر فقد تأثرت هي ايضا بأرتفاع اسعار المواد الاولية والضرورية لانتاج السيارات والنفط.

ورغم استمرارها في تحقيق الارباح اعلنت الشركة ان هذه الارباح ستكون اقل من المتوقع.

وقالت ان ارباحها بلغت 2.05 مليار يورو متراجعة بنسبة 4 بالمائة خلال الربع الثاني من هذا العام مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.

المصدر موقع بي بي سي العربي :
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/busi...00/7524611.stm



.
.
.


التقرير الرابع :
تويوتا تواجه أول انخفاض للمبيعات بعشر سنوات

تواجه تويوتا ثاني أكبر شركة لصناعة السيارات في العالم أول انخفاض بمبيعاتها في عقد كامل هذا العام، بسبب انخفاض المبيعات العالمية على إثر الأزمة المالية المتفاقمة.

وقالت نيكي الاقتصادية إن تويوتا سوف تبيع 8.3 ملايين سيارة هذا العام من 8.43 ملايين العام الماضي.

وأشارت الصحيفة إلى انخفاض الطلب على السيارات بالولايات المتحدة وأوروبا واليابان بسبب أزمة المال العالمية، والمخاوف من تباطؤ الاقتصاد العالمي.

ولم تؤكد تويوتا التقرير لكن المتحدث باسمها هيدياكي هوما اعترف بأن ظروف السوق "قاسية جدا" مشيرا إلى أن شركته ترمي للوصول إلى هدفها السنوي ببيع 8.5 ملايين وحدة هذا العام.

ومن المتوقع أن تصدر تويوتا بيانها السنوي في يناير/ كانون الثاني المقبل.

يُذكر أن تويوتا تخوض منافسة حامية مع جنرال موتورز الأميركية لتزيحها عن المركز الأول كأكبر شركة عالمية.

وارتفعت مبيعات مجموعة تويوتا العام الماضي بما فيها دايهاتسو وهاينو التابعة لها إلى 9.366 ملايين وحدة، بما يقل بفارق بسيط عن مبيعات جنرال موتورز التي وصلت 9.37 ملايين.

وتوقعت نيكي انخفاض مبيعات مجموعة تويوتا هذا العام إلى 9.3 ملايين سيارة.

المصدر : موقع الجزيرة نت - صفحة الاقتصاد والأعمال
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/8...1732579697.htm



.
.
.