منتهى السخف

أن ترى رجلاً في ظاهره ملتزم .. لحيته قد وصلت للسره
وثوبه قد وصل نصف ساقه .. وفي باطنه رجلاً يحب أن ينافق ويغتاب
وقد يهوى أن يفعل السبع وذمتها ..!
مسكين ... أطمأن أن الناس لا تراه .. ونسي أن هناك من يراه
بدأو من زمان وانتشرو بكثرة
لا حول ولا قوة الا بالله