والله انك لصادق
حفظ الله لنا ولكم أمهاتنا
تشكر عزيزي
محبتي
<IMG title="اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي" style="WIDTH: 180px; ; WIDTH: expression(this.width > 350 ? 180 : true)" alt="اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي" src="http://www.q6r.com/up/uploads/60a6ba3ccf.gif" border=0>
متى كانت اخر مرة حضنت فيها امك!!!
الكثير منا نشأ و كبر ... ولم يعلم أنه لايزال في عين أمه صغيراً ...
لا يعلم أن أمه لازالت تنتظر منه أن يعوضها ...
لو نظرنا إلى أنفسنا هل نستطيع العيش دون أن نجد من يشبع عواطفنا ...
من يشبع فينا الرغبة الملحة في إظهار المودة والمحبة ...
كلنا الشباب اليوم لدينا من نحبه ونضمه بحنان وحميمية ... إما صديق أو زوج أو ابن أو أخ ...
إلا هذه الأم المسكينة ... لازالت تنتظر من يأتي إليها ويضمها إلى قلبه ... ويدعه ليحكي لقلبها ... فتتحاكى القلوب ...
فيشكو ذلك القلب المُعنّى لذلك القلب الشاب الذي لم تهده الآلام بعد ... فيضمد جراحه ... ويواسيه ...
بل ويشعره بالقرب ... فمن أولى بقربك غير أمك !!
** ومضة **
يقول شكسبير : لا توجد في العالم وسادة أنعم من حضن الأم ... ولا وردة أجمل من ثغرها !!!
ذلك الصدر الحنون .. والقلب الكبير الذي طالما اتسع لهمومك صغيرا ... قل لي بالله .. من حمل همك حتى رزقت بوظيفة ..
من الذي ذرفت دمعاته حين جار الناس عليك ..
من الذي رعاك وحرم نفسه متع الحياة ولذائذها حين مات عائلك .. وبقيت هي لاتدري ما تسد .. فزوج فارق .. وابن تيتم ... ومستقبل لا تعلم مداه ...
فشدت الوثاق .. وعزمت ألا تتزوج لترعاك ... أخذت على نفسها موثقاً ألا تسمح لأحد أن يناديك يتيم ....
فلما شب ذاك الأمل عن الطوق ... إذا به يبحث عن زوجة تؤويه .. وإذا بها تحلم في زوج يؤويها ...
فرحت لكم في يوم الفرحة الكبرى ... ابتهجت .. دمعت عيناها ... رفعت أكفها تدعو بالتوفيق ... استقبلت التهاني ...
وحالها ... اسرحي يانفس وانسي من تكوني جاوزي جلجلة الموج الحرون ...
ومضت الأيام فإذا بها ترى ذلك الولد الذي كان يقابلها طوال يومه فيما مضى ... إذا بها لا تراه إلا مع زوجه ... فإذا حان المساء عاد لبيته ..
وكأنه أصبح اليوم عليها ضيفا .. وعنها أجنبيا ...
أصبحت كلما زارتها .. تنشغل في أولادها .. فاجلس ياهذا .. وكل ياهذا .. حتى إذا جاء الزوج خرجت .... وكأنها أصبحت اليوم ضيفة عليها ..
وحالها ...
محال أن ترى صدرا أحن عليك من صدري ...
استوحش عليها البيت ... أتناجي زواياه !! ... أتضع يدا عى خد وتجلس تستعيد الأيام الخوالي ...
***
هناك دراسة نفسية ذكرت سبب كون الرجل إذا شاب وكبر أبناؤه وكبرت زوجه بحث عن زوجة ، وكون المرأة إذا كبرت فإنها لا تفكر في هذا الأمر _ إلا من لم تشبع عواطفهم أصلا _ وهذا أصل في ديننا الحنيف إذ الرجل يباح له الزواج من أربع ولا يستنكر زواجه وإن ....
والمرأة لايباح لها إلا رجل واحد .... أشارت الدراسة إلى أن الرجل إذا جف نبع الحنان القديم بحث عما يجدده _ الزواج _ أما المرأة فإنها تنتظره من ابنائها وأحفادها ... ... ...
ونحن الآن نتسائل .. إذا ووجهت بالصد والتجاهل ... فأين تذهب !!!
فلنذهب اليها الآن .. ولنغمرها بحنان ... ولنحضن حضنا حوانا صغارا ... لتكن صريحة .. صارخة ... دافئة ... أو باكية ... متحشرجة ...
أحبك ياأمي ... لا حرمني الله منك ...
أين القبلات على القدمين ..... نعم على القدمين .. تذكر لي احدى اخواتي المقربات موقفا لا زال عالقا بذاكرتي ...
تقول انها كانت قبل أن تتزوج إذا اشتاقت لأمها أكبت على قدميها تقبلها .. فلما كبرت البنت وأنجبت فإذا العجب!!
ابنة لها تبلغ 4 سنوات ... إذا استيقظت من النوم أكبت على قدميها تقبلها .. تقول : ووالله ماعلمها أحد .. وما رأت أحدا يفعلها .. ولكن... كما تدين تدان !
احضنها وارقب الدمعات في عينيها .. لا تخجل .. هي أمك ..
ستموت يوما ما ثم لن تعود ولو تصعدت في السماء ..
هي باب ..... إذا أغلق .. تالله لن ينفتح !!
اغفر الزلة .. واصفح ..وسامح .. وانسَ ماكان ...
فستموت .. ستموت ...
<IMG title="اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي" style="WIDTH: 180px; ; WIDTH: expression(this.width > 350 ? 180 : true)" alt="اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي" src="http://www.atfalona.net/covers/1002643.jpg" border=0>
والله انك لصادق
حفظ الله لنا ولكم أمهاتنا
تشكر عزيزي
محبتي
جزاااااك الله ألف خير والله صدقت في كل حرف كتبتة ,,,,
ومافي احد يعرف قدر اللي يحبة الا بعد ما يفقدة الله يخلي لنا أهلنا ويخلينا لهم ........ آمين
رحلتي إلى الهند;)India trip
الوالد والوالده فوق الراس دايما وطاعتهما واجبة في غير معصية الخالق
(ولاتقل لهما اف ولاتنهرهما)
والجنه تحت اقدام الامهات وسبحان الله الام لايمكن تزعل على ولدها حتى وان كان جاف شوي معها
الله يحفظلنا امهاتنا وامهاتكم اجمعين
الاخطبوط كان هنا
متى كانت اخر مرة حضنت فيها امك!!!
أمس
.
.
.
الف شكر لك حبيبي
والله انك لصادق
رايح احضن امي الغاليه :o
ومشكوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووور على الموضوع
اللهم اغفر له وارحمه، وعافه واعف عنه، واكرم نزله ووسع مدخله، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من خطاياه كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس، وابدله داراً خيراً من داره وأهلاً خيراً من أهله وأدخله الجنة، واعذه من عذاب القبر وعذاب النار.
اللهم آمين .. الله يرحمك ياصلاح الغامدي
متى كانت اخر مرة حضنت فيها امك!!!
صباح كل يوم ..
الله يحفظ لنا أمهاتنا وآبائنا يا رب العالمين
Honda Inspire : The other face for German Currency
اما احضنها احب على راسها وبس .
اوه اتش وين هالغيبة
صحيح كلامك والله
مواقع النشر (المفضلة)