لم تعد الشركات تهتم بالجودة على قدر ما تهتم بالربح السريع مما أدى الى نكسات من بعض الشركات و اللتي يحسب لها الف حساب ، فبعضها اعتمد على الصيت القديم لترويج البضاعة الجديدة و اللتي لا تمد للقديمة بصلة سوى الأسم فقط و للأسف الشديد هناك من يؤمن بمبداء ((شيك في الجيب )) و لم يفكر بمبداء (( تابوت متحرك )) و العياذ بالله .
ان الأزمة المالية جعلت الشركات تلهث وراء المكسب لتدارك الإفلاس مما أدى بنا الى شراء سيارات نتفاخر في عيوبها على انها مجرد أصوات ديكور فهي أفضل من تلعليق دواسات السرعة و غيرها أي أننا نفاخر بالأقل سوء ..... و على مقولة (( أعور بين العميان باشا )) :(