وصلت بالسلامة الاكورد 2008 الى مستودعات الرياض بطريق خريص ... خبر اكيد وشافة العضو $الدولار$ ودق علي وهو عندهم ...
.
فما زلت اسمع أصواتهم تهمس في أذني ...
وما زلت استنشق أنفاسهم تعطر المكان من حولي ...
وما زلت أرى خيالهم كلما طرفت عيني ...
دفنت الأجساد ... وبقيت الأسماء...
... وبقي الحب يملأ قلوبنا بالأمل ...
.
مواقع النشر (المفضلة)