أنا واحد من الي أحتاروا بين السيارتين ..لكن لما أتذكر اني كنت محتار أضحك على نفسي .. بعد ماجربت الأكورد وعرفت ان كل ريال تدفعه فيه مو خساره وأثبتت وجودها أكثر هنا في أبها ((مصيف 50 يوم )) بصراحه السياره مرت بأقسى الظروف ... يعني لومعي شركة أنتاج تصور كان صارت مشاويري دعاية أكورد (( مره فوق جبل .. مره تحته .. مره تمشي في السيول .. مره في حفريات .. مره طريق حجري ..مره ترابي ..مره منحنى خطر ...وهالمجره ))


ماشاء الله تبارك الله ..