وللة تخلف
وللة تخلف
بسمه تعالى :
الأكورد سلمت من عدة أمور منها:
1- أنها لم تصبح TAXI بعد ^__^
2- أن سائقيها لا يسرعون بها سرعات جنونية كما هي السيارات الأخرى ربما ^__^
3- أنها لا تتنازل عن مبدأ الجودة بغض النظر عن السيارات المنافسة من ذات الفئة ^__^
و لكن لم تسلم أكورد من شيء وحيد و ثقيل على كاهلها و على من يراها ألا و هو التفحيييييط ^__^
الفيديو كان بمثابة إخراج ما هو مخفي لقدرات الأكورد من ناحية التماسك و دقة التوجيه بطريقة مشعبلة ^__^ و بعيدة عن إثبات المبدأ من واقع تجربة ميدانية تتسم بدراسة سابقة لنوعية الطريق وتحقيق السلامة بتفعيلها أثناء فترات التجارب بين الفينة و الأخرى .... و قد تفرعت الأكورد من جاذبيتها كسيارة رصينة و بدلآ أن يصبح الأكورد نمرآ بمخالبه القوية أصبح قطآ يفتقر لمظهر القوة و الهيبة و أعني بذلك فقدان الإطارات للطارة أو غطاء الكفر ( الطاسة ) مما أفقدها التميز و أصبحت قطآ ضائعآ بين قطيع الفئران المتجمدة من غير حراك لا تأبه بهذا القط الذي فقد هيبته و عناده لإخافة هذا القطيع ^__^ و يا أيها المفحطون ^_^ فحطوا و فحطوا و لكن على أرض الخيال و التشويق على أرض PLAY STATION بلعبتها BURN OUT المميزة لتفحطوا كما تشائون لتحافظوا على سلامتكم و من حواليكم ^__^ و تفحيطآ ممتعآ *_^
مواقع النشر (المفضلة)