هذا ما كنا نتوقعه في خضم الماراثون الحاصل بين الوكلاء على المواصفات فلم تجد هوندا الشرق الأوسط مفر من الأعتراف بسوقنا و اللتي كانت تعتبره على الهامش نظرا لفارق المبيعات بيننا و بين الدول الأوربية فهوندا عندنا لم تكن لتعرف في التسعينيات و لمع صيتها في الالفية الجديدة بينما كانت تتربع على عرش المبيعات في الولايات المتحدة و اروبا ، و الحمد لله جاء الوقت اللذي أجبر هوندا الشرق الأوسط بإدراج خرائط الخليج في منظومة الملاحة اللتي تشتهر فيه ولكن أتمنى أن تكون الأسعار منافسة فقيمة الستة اسطوانات الجلد بدون ملاحة في العوام السابقة أعلى من قيمة نظيراتها بكامل حلتهم في السوق الأمريكية .