إذا أتتك مذمتي من ناقصٍ فهي الشهادةُ بأني كاملُ

بسم الله الرحمن الرحيم

حاب اقول كلمة لكل شخص يتحركش فيني ويبغاني اغلط فيه عشان اتوقف

إذا أتتك مذمتي من ناقصٍ فهي الشهادةُ بأني كاملُ

هدا البيت الشعري يكفيني ف الحمد الله اني ماغلطت على احد ولا ودي اغلط في احد

وانا اشوف قمة التخلف وقمة البزرنه لمن شخص يرد على الي يسيئ له باسائه

عمرها ماكانت المضاربة والشتم والحركشه لها فوائد غير الكره

وانا اشوف افضل حل للناس هدي التجاهل وقائمة التجاهل تنادي

والرجوله والقوة في الصبر

والرسول صلى الله عليه وسلم صبر وتحمل في إيذاء اهل قريش له وصبر عندما قامت أم جميل بتلقيبة ب"مذمم"

ولاتنسو موقفه مع اهل الطائف عندما رموه بلحجارة بعث الله إليه جبريل ومعه ملك الجبال يستأمره أن يطبق الأخشبين على أهل مكة‏

ايش كان موقف الرسول غير قالبل أرجو أن يخرج الله عز وجل من أصلابهم من يعبد الله عز وجل وحده لا يشرك به شيئا

وانا عن نفسي معاد برد لاي شخص يحاول يستفزني او يتحركش فيني

اكتفي بدعاء له بلهداية

مدام رسول الله صلى الله عليه وسلم سيد البشرية خير الناس صابر على إيذاء كفار قريش ورجم اهل الطائف ومسامح ليش مانكون مثله ونقتدي بيه بدال مانكون متخلفين ورجعيين ونرد الاسائة بلاسائة

وشكرا

اهلين انمااار

خذها نصيحه من اخوك

امشي على سياسه القافلة تسير والكلاب تنبح

وبترتاااااح

اهلا اخوي

هدي السياسه المتبعه مع كل واحد يستفزني

ارتحت كثير

أنمار أذا واحد لايعني لك شيء
فلا تزعل منه حتى لو أتكلم عليك
ياما ناس أعرف أنهم يتكلمو لاكن لايعني لي هذا شيئً , فأنا أزعل لمن حبيب وغالي علي يزعل مني
ثانياً الي يتكلم من وراك ويكون عنده الضحك على بعض الناس في المجالس أمره المعتاد
<<< هذا بالمره خله ياخذ راحته لأنه بالنسبالي حثاله , وتزعل نفسك على حثاله ليش !
ونفس الشي للمستمعين لو محد قلو عيب يابا ما أعتقد أن حيكون في واحد يستاهل أنك تزعل عليه

شكرا لمروركم الجميل

بسمه تعالى :

كلمات من ذهب تستحق التثبيت ......إن كان هنالك شخص من كل عشرة أشخاص كتفكيرك يا أخي أنمار لصلحت فئة من المجتمع ...لكن الإرادة شيء و التمني شيء آخر ...المشكلة في الإنسان هو تقييده لمبدأ التفاخر و الأفضلية على الغير و أنه منزه عن الخطأ حول سلوكه و معاملته للغير ....صبر الرسول صلى الله عليه و سلم هو درس للبشرية جمعاء و قدوة لها و لجميع الأمم قاطبة ...و هل من متعظ ....لا تترفع أيها الإنسان فإنك إنسان و الآخر كذلك و إن إختلف المقام ..بل هي أفضليات و مراكز لكي تتماشى و أسلوب حياة ...كان الرسول صلى الله عليه و سلم يرعى الغنم و يشتغل بالتجارة و يعين الضعفاء و المعوزين و ينصح العجوز بالعدول عن غضبها و سخطها لولدها حال مماته و قد كانت رحمته واسعة للحي و الميت سيان ...من في هذا الزمان لديه و لو صفة من خلق الرسول صلى الله عليه و سلم و لكانت رحمة و مبدأ إحياء لجيل أصبحت العاطفة لديه مهمشة بفعل جبروت ذلك الجيل و عدم فهمه لمتغلبات الجيل بعده ... أثابكم الله و تقبل الله صيامكم.

جزاك الله خير ياعزيزي جوجو على مرورك الجميل

والله لايحرمنا من مرورك الجميل