يا شيخ أنا عشقت الأكورد عشق غير طبيعي , غير كذا صدمت بأكورد وراحت تشليح
وجيت قلت للوالد الله لا يهينك وحدهـ ثانية , وشرينا وحدة ثانية
++__++
ولكن أنا واياك عودنا العقل الباطن على التفكير , في أشياء معينة
أشغلنا بها التفكير , فكلنا نحب شيء معين ولكنه وصل
إلى العقل الباطن
فأتمنى لو تحب السيارة , ما تخلي العقل الباطن يحب عبث
حوله من الحلم إلى الحقيقة
واستغل هذا التفكير في كيفية تحقيق وتحديد الهدف
++__++
أنا من عشاق الأكورد وكنت قبل ما اشتريها أحلم كثير , وأدعي إني اشتريها
ألحين تحول الحلم إلى انفينيتي fx , وصرت و الله أتحلم إني أركبه
وأتمشى فيه ... ولكن لكل حلم خطوات فقط تفصلنا عن الحقيقة والهدف
أتمنى من الله أن يحقق لك ماتريد