خذ هاذي المعلومة اي سيارة يتغير
شكلها يعني يجي شكل جديد في عيب
مثل الكامري 2003 فيها تنسيم والاكوورد 2008
أنا اشاء الله ابشتري اكوورد 2009
.................................................. .........................
خذ هاذي المعلومة اي سيارة يتغير
شكلها يعني يجي شكل جديد في عيب
مثل الكامري 2003 فيها تنسيم والاكوورد 2008
أنا اشاء الله ابشتري اكوورد 2009
.................................................. .........................
بسمه تعالى :
مبارك عليك السيارة الجديدة ^__^
المشكلة الأولى و أعتقد سماع صوت من أسفل دواسة الوقود كصوت توصيل كيبل تيار كهربائي قوي عند الدعسة الأولى فهذا شيء طبيعي بسبب تقنية نقل التسارع الجديدة المضافة لأكورد 2008 بواسطة المستشعر الكهربائي عن طريق الكيبل لمضخة الوقود و هذا الصوت يصادف بعض ملاك أكورد V6 و L4 في أحيان متفاوته و هو شيء طبيعي إلا إن كان مهندسي هوندا يغلبهم النعاس لعدم كشف حقيقة هذا الصوت أو فرض إعلان لاحق بعدم وجود مشكلة من هذا القبيل لطمأنة عملاء هوندا الدقيقين و الحريصين جدآ لكشف الحقائق قبل أن تطأ غيرهم و الوقوف بإجابة وافية لكافة عملائها بكافة الدول العالمية --__--
المشكلة الثانية و هي تواجه معظم ملاك الأكورد الفئة القياسية و سبيشل و قليل من ملاك الأكورد كامل المواصفات و يعتبر صوت الهواء أعلى تركيزآ بعد زيادة السرعة لأكثر من 120KM و بتعاقب التيارات الهوائية القوية بالنسبة لجهة السائق و ذلك بسبب الإنسيابية الجديدة بالتصميم و السبب الآخر هو عدم تثبيت العوازل و الأبواب بوجه الدقة كما هي بعض الموديلات في الفئة EX الفخم و الذي نلاحظ بأن العزل أكثر تحكمآ و أقل من نظيره بالفئات الأخرى بسبب دقة التركيب و لا يظهر صوت الهواء غالبآ إلا عند تجاوز ال 160KM و يعتبر الصوت مقبولآ إذا ما قورن بالفئات الأخرى كسيارات كابريس الجديدة و الذي يبدأ التنسيم بعد تجاوز ال 120KM و بعض فئات لكزس LS بعد تجاوز 160KM و GS كذلك و غيرها من السيارات الجديدة بسبب شدة الإنسيابية القصوى لشق التيارات الهوائية و الذي غالبآ ما يغير الهواء مساره لشق طريقه للدخول بالمقصورة بأي منفذ كان ^__^ و لنعاود أنفسنا بهذه الأصوات الهوائية فهي أفضل بمراحل من أصوات المحركات المزعجة أو الطريق الرديئة بتشققاتها الملتوية فالطرق تتحدث عن نفسها لدينا و لا حاجة لذكر مساوئها فهي تبكي على حالها و تبكينا معها لكثرت جروحهاا ^__________^ و شكرآ .
مواقع النشر (المفضلة)