مع الاسف // لعلها مستحيلة حتى هذة اللحظة ، وتمت مناقشة هالسالفة من ايام ٢٠٠٦
.
فما زلت اسمع أصواتهم تهمس في أذني ...
وما زلت استنشق أنفاسهم تعطر المكان من حولي ...
وما زلت أرى خيالهم كلما طرفت عيني ...
دفنت الأجساد ... وبقيت الأسماء...
... وبقي الحب يملأ قلوبنا بالأمل ...
.
مواقع النشر (المفضلة)