بسمه تعالى :
السيارة إلى مثواها الأخير و النفس تندب حظها لرؤية هذه الفاجعة و لسان حالنا يقول إلى متى ؟.... و لكنها العظة و العبرة و هل من متعظ ؟...... حمدآ لله على سلامتك و ما من مصيبة للمؤمن إلا عوضه الله خيرآ منها بالدنيا و الآخرة .... و لا حول و لا قوة إلا بالله.
مواقع النشر (المفضلة)