السيارة اللي أكرهها ... من الممكن أن تعجب غيري لحد الجنون .
والسيارة اللي أحبها ... من الممكن أن يكرهها غيري لحد الجنون .
فكل واحد وذوقه في كل شيء فهالدنيا ... فاللي ما يعجبني مهوب جبر علي يعجب غيري ... والعكس صحيح .
وبالاخير يا أخوان تراها كوم حديد ... الله يكفينا شرها بس ... ناس ماتوا من سبب السيارات وناس إنشلوا بحوادث وغيره وغيره وغيره ... ( نسأل الله السلامة ) .
ونصيحتي لكم حاولوا إنه الحديث لا يخرج عن محور معين ، ولا يصل إلى حد الشتم والاحتقار ... حتى أنه يشك القارىء أن من صنع السيارات نحن (( العرب )) .
أرجو العلي القدير لي ولكم السلامة ... وأن يكفينا مصارع السوء .
دمتم بخير وسلامة ... آمــــــيــــــــــن .
مواقع النشر (المفضلة)