بسمه تعالى :
لا يخفى أن شاشة الوكالة بها محاسن جمة من حيث الأمان بفرض عدم تشغيل الأفلام الصورية عند إنطلاق المركبة و قوة الهاردوير و مطابقة مستوى الطاقة لإقتصاد الكهرباء و لكنها تغفل عن ذلك التنويع الذي توفره الشاشات الصينية و التي تتفوق عليها بمراحل إن من ناحية المواصفات و التصميم و زيادة سعة الذاكرة مع وجود ذاكرة قوية بالسيان مع وجود ذاكرة خارجية لعمل الأبديت و غيرها من المزايا المطورة ...الشاشات الصينية الآن ليست كالسابق فهي بعدة درجات و تختلف الجودة من شاشة لأخرى ...أنظر للتلفزيونات الصينية الجديدة بعضها يعمر لأكثر من خمس سنوات و الآخر لسنتين بحسب السعر و المواصفات ...و بغض النظر عن تشغيل الأفلام و هي عملية غير مأمونة و لخطرها على القائد أثناء السير إلا انه يجب الحيطة بتحويلها لشاشة الخرائط و المنظم الموسيقي و لا يختلف إثنان بأن بعض الشاشات الصينية تتفوق على الأصلية حتى أن بعض وكلاء السيارات اليابانية يستخدمها لقلة السعر و ذات الجودة الموجودة لتلك الشاشات الباهضة الثمن ...و يكفي أن يكون قاريء الخرائط بنظام جديد ثلاثي الأبعاد يتطور مع تطور البرامج المفعلة ....و بالرغم من أنني لا أحبذ وضع الشاشات في المركبة إلا أني أعطي نقاط إضافية للشاشات الصينية على تلك الأصلية و التي لا تقارعها بالنسبة للسعر و المواصفات و بالله التوفيق .
مواقع النشر (المفضلة)