بسمه تعالى :
الخبر تتناوبه الصحف و نسبة تأكيده 60 % و الزيادة من المفترض أن تكون قبل غلاء الأسعار ......لكن رب ضارة نافعة و نتمنى الزيادة لعل و عسى تغطي الحاجات الضرورية لحاجات الطلاب و ترفع ثقلآ كان بالأمس على آبائهم و لا زال ..........و الأمر المستغرب كيف تحتسب الزيادة و الموارد العالمية بأزمة شح مالية حيث تم الإستغناء عن عشرات الآلاف من الموظفين بسبب هذه الأزمة .........و الأمر الآخر أين هي زيادات موظفي القطاع الخاص و التي لا تتعدى 10 % أو أكثر من ذلك بقليل ......و الأمر الآخر هو الهبوط الفجائي لأسعار النفط عالميآ لأكثر من النصف و الأسعار لا زالت بموجة الغلاء و البنوك الأمريكية تبرر الخسائر يومآ بعد يوم ..كيف ؟ ............................... أليس من المفترض هبوط الأسعار العالمية تدريجيآ ..............أي أن هبوط أسعار النفط يقابله هبوط بأسعار المواد الخام و من ثم هبوط السلع تدريجيآ و لكن الحاصل عكس ذلك بسبب العامل الأكثر دهائآ و هي تجميد أموال المساهمين و رؤوس أموال الشركات بأمريكا مما سبب ذلك الغلاء و إستمراره .........بالمعنى الصحيح هي لعبة و ملعوب ... لإخفاء الخسائر الفادحة التي تتكبدها البنوك الأمريكية بالبورصة على حساب عملائها بجميع الدول المغلوب على أمرها ........و اللبيب بالإشارة يفهم .
مواقع النشر (المفضلة)