بسمه تعالى :
الصبر و مالنا و له سوى الصبر .... أعانه الله على مشاق الدنيا و معضلاتها و أحقادها على هذا الإنسان الضعيف و الذي خسر كل شيء بسبب ورقة بيضاء لا تسمن و لا تغني من جوع ..لك الله يا أخي وأدع الله ليل نهار لعل في ذلك مثوبة لك و إبتلائآ ليزيد قربك من الله عز و جل ...الشركات الطماعة و قراراتها التعسفية لن تأتي بأكلها فسوف تندم مستقبلآ و ما لظلمها من ناصر ... الحق معك و مع من فصل من تلك الشركات التي تصنع القرارات بدون رقيب و على شاكلتها الكثير ...الدعاء ثم الدعاء و الصبر على الإبتلاء ....لا حول و لا قوة إلا بالله.
مواقع النشر (المفضلة)