بسمه تعالى :


قصة عطرة تفوح منها رائحة الإيمان و محبة من الرحمن...... لتدمع العيون من ذكر تلك القصة و تأثيرها على العقول و قسوة القلوب....نفس ذلك المؤمن حية تنبض بالإيمان و ذكر الرحمن ..... و قد كان ذلك الشاب هو الولد الصالح الذي يدعوا لوالديه بعد الفراق و عتاب مفارقة الأحبة .... طوبى لهذا المؤمن بأن نور الله قلبه و فتح عقله لإدراك الحقائق و حب بيوت الله و إحيائها بعد ترك الناس لها و قسوة الزمن بهجرها ..... شكرآ أخي اتحادي.