مقارنة فاشلة!!
هو اختار قصة عربية سخيفة، أما الأجنبية فكانت جزء من موسوعة للصغار على مايبدو!، وأمثالها موجود عند العرب!:
الموسوعات وغيرها كثير، فهي مقارنة غير عادلة برأيي، كل مقطع الفيديو بالحقيقة يعترض على المسميات في القصة، ثم اكتشف الأب بالنهاية ثغرة جديدة! وهي أن الأم مفقودة، ولم نعلم أطفالنا أن الأم ممكن ان تفقد وأن ذلك غير موجود في القصص الأجنبية، فهل يعني عدم وجودها هناك أن من الخطأ التحدث عن هذا الأمر، لماذا لم ينظر إلى غياب أمه من منظور آخر:
تعزيز العواطف والحنان لدى أطفالنا، والتركيز على دور الأم، وأن غيابها سيفقد الأطفال الكثير، فيقدرونها ويعلمون مكانتها، أن نحدث أبناءنا بالعاطفة أمر غير مكروه!، ثم من قال أن الأجانب لم يكتبوا ذلك بقصصهم؟ ألم تكن النحلة بشار تبحث عن أمها طيلة الفلم الكرتوني! (وهو مدبلج عن شيء أجنبي)، أولم يكن ريمي يبحث عن أمه من بداية المسلسل أيضاً! (وهو مدبلج).
النقد لأجل التطوير مطلوب مهما كان جارحاً، أما النقد لمجرد النقد فهو مانرفضه، وبالمناسبة يبدو الفتى ذكياً ولطيفاً ولغته ممتازة ماشاء الله.