الله يعوض عليك ويزيح الهم عن صدرك.
قال تعالى: فمن عفى وأصلح فأجره على الله
وقال تعالى: وإن تعفوا أقرب للتقوى
طبعاً من حقك أن تتضايق وتحس بالغبن، ولا يمكن تبرير هذه الجريمة بأي شكل من الأشكال، ولكن ألا تريد الأجر من الله الذي ما لديه خيرٌ من كل ما عند الأنام؟ ولعل في ذلك امتحان لصبرك أو مفتاح لخير آت.
مواقع النشر (المفضلة)