الحين صايرة معي في اكورد 2006 .. لزق كيس بلاستك حول راس الشكمان قريب من المكينة .. وازلتة وباقي الملتصق اللي يبيلة شغلة ..
.
فما زلت اسمع أصواتهم تهمس في أذني ...
وما زلت استنشق أنفاسهم تعطر المكان من حولي ...
وما زلت أرى خيالهم كلما طرفت عيني ...
دفنت الأجساد ... وبقيت الأسماء...
... وبقي الحب يملأ قلوبنا بالأمل ...
.
مواقع النشر (المفضلة)