بسمه تعالى :
إذا كان الأندنوسي يفتخر بالأكورد و مواصفاتها التي خلبت عقولنا فلنا الحق بأن نفتخر بعبدالله هاشم و ما يجلب لنا من مواصفات متواضعه ربما تكون بصالح العميل بالدرجة الأولى 
سعر الأكورد ببلد المنشأ يقل بحوالي النصف إذا ما قورن بسعره لدى البلدا الأخرى و بخاصة دول شرق آسيا كأندونيسيآ و ماليزيا و كوريا و غيرها 
ربما سترى الأسعار و لن تدرك أو تتمالك نفسك من شدة الإعياء و رسم التعجب و عدم التصديق
بأن سعر الأكورد بماليزيا و أندونيسيا لن يطال فئة المحدودي الدخل و حتى متوسطي الدخل و بعضآ من الأثرياء
بل لن يقتنيها سوى فاحشي الثراء
و سنرى ذلك بالإقتباس من موضوعي بسيارة ماليزيا المدللة
و سنرى الأسعار التي ستضرب الأسعار السابقة و التي لدينا و على وجه الخصوص ببلد الجزر الخضراء أندونيسيا
أسعار الأكورد بماليزيا
سعر صرف الرينجيت مقابل الدولار و صل إلى = 3.39 رينجيت و بحسب الريال فسعر الرينجيت يصل إلى رينجيت واحد مقابل = 0.88 هللة بالعام 2007 و الأسعار كما يلي :
الأكورد 2.0 = 141.800= 124.784 SR
الأكورد 2.4 = 171.800= 151.184 SR
الأكورد 3.5 = 249.800= 219.824 SR
السعر يشمل الضريبة و التي تتفاوت بين 378 RM و 734 RM لطرازي L4 و تصل إلى RM 4249 لطراز V6 و أيضآ حساب قيمة التسجيل و النقل و الفحص و التي تبلغ RM 300
ها قد رأينا الحقيقة و التي تعتبر كالضربة أو الصاعقة بالنسبة لعملاء هوندا لدينا فكيف بعملاء ماليزيا و تحملهم هذه الأسعار ...... الموضوع لم ينتهي بعد مع الأسعار الحالية لعام 2008 بعد إرتفاع سعر العملة الماليزية ليصل إلى 1.12588 SR و قائمة الأسعار الجديدة كما يلي :
الأكورد 2.0 = 141.800= 159.649 SR
الأكورد 2.4 = 171.800= 193.426 SR
الأكورد 3.5= 249.800= 281.124 SR
أسعار الأكورد بأندونيسيا بعد حساب الضرائب و الفوائد
الأكورد vti أربع سيلندر و بناقل عادي = 380.000.000 ربية = 154,692 SR
الأكورد vti أربع سيلندر و بناقل أوتو = 395.000.000 ربية = SR 160,798
الأكورد 3.5 ستة سيلندر V6 و بناقل أوتو = 575.000.000 ربية = 234,073 SR 
وبعد رؤية هذه الأسعار هل لنا بالذهاب لأندونيسيا و ماليزيا و جلب العناء و المشقة و خسارة
مبالغ مبالغ بها و دفع ضرائب و ما شابه و بإمكاننا شراء تلك الإكسسوارات و تركيبها
بسعر يقل عن تلك الموجودة لديهم بمئات المرات لنشكر الله بأن أسعار الأكورد لدينا
لم تتخطى حاجز ال 120.000 SR و لم يتم زيادة المصاريب الجمركية
و إلا لما رأيناها بالشوارع و ما رأينا محبيها
مواقع النشر (المفضلة)