الموضوع: أصعب وأغبى وأطرف المواقف اللي صارت لك أثناء القياده ...,

الاخطبوط اقسم بالله انا موقفي شبيه لموقفك لاكنه غريب شوي المهم

الموقف الاول

ابوي الله يخليه قعدني الساعه 6.30 الصباح عشان اودي اهلي للمدرسه المهم وقمت والاخلاق تجاريه واحملهم ولا سخنت السياره من الغبنه اللي فيني لاني مانمت الا 2.30 بس

المهم وانا اوقف عند المدرسه وانزلوا اهلي والمدرسه ثانويه بنات و عندها شجر يهيض وانا اوقف تحته مادري وش كنت ابي المهم ومادري الا بعد 45 دقيقه ولا جمس الهيئه واقف بجنبي ويطق القزاز يحسبني فاقد:d وانا مسطل مانت واقول اسولف معه اول ماقالي المطوع وش عندك هنا عن الثانويه (((يحسبني احتري خويتي مادى اني اكره جنس حواء على بكره ابيهم ))) قلت انا ها والله مادري لاكن انا نزلت اهلي وكنت نعسان ونمت والمطوع يناظر فيني نظرات مادري وش تبي وانا مادري وش اقول لاكن من جد استحقرت نفسي



الموقف الثاني

انا ممرض في المدينه الطبيه ودوامي ليلي المهم

كان عندنا مريض سوري الله يكفيكم الشر مع سرطان بالدم المهم جيت عنده وقلت له محمود بدك تتروش قال ايوا قلت خلاص الحين اندهلك الفلبينيه المهم كان وزنه 150 ثقيل يعني والوزن ذا مانقدر نشيله لاني انا صغير وضعيف والفلبينيه نعومه علما ان السوري محمود مايمشي ابد المهم وجبنا رافعه وشلناه واول ماجينا نبي ننزله على الكرسي الا الرجال تغير وجهه وصار يطالع فوق ومايتكلم والوجه صار لونه اصفر والفلبينيه تقوله محمود محمود ومايتكلم وانا انطلق لـــ الكاونتر واجيب جهاز الضغط ونبظات القلب واقيسه له والوضع متعقد والفلبينيه تصيح تنادي الفلبينين ويجون ويجتمعون قلوبهم خايفه قلنا هذا مات صار معد يتحرك ونرفعه من الكرسي وننزله على السرير عشان ننادي الدكتور المناوب واول ما نزلنا صحا محمود وقال ::::



شو لسا ماروشتوني...................

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حياتي كلها اكورد

الاخطبوط اقسم بالله انا موقفي شبيه لموقفك لاكنه غريب شوي المهم

الموقف الاول

ابوي الله يخليه قعدني الساعه 6.30 الصباح عشان اودي اهلي للمدرسه المهم وقمت والاخلاق تجاريه واحملهم ولا سخنت السياره من الغبنه اللي فيني لاني مانمت الا 2.30 بس

المهم وانا اوقف عند المدرسه وانزلوا اهلي والمدرسه ثانويه بنات و عندها شجر يهيض وانا اوقف تحته مادري وش كنت ابي المهم ومادري الا بعد 45 دقيقه ولا جمس الهيئه واقف بجنبي ويطق القزاز يحسبني فاقد:d وانا مسطل مانت واقول اسولف معه اول ماقالي المطوع وش عندك هنا عن الثانويه (((يحسبني احتري خويتي مادى اني اكره جنس حواء على بكره ابيهم ))) قلت انا ها والله مادري لاكن انا نزلت اهلي وكنت نعسان ونمت والمطوع يناظر فيني نظرات مادري وش تبي وانا مادري وش اقول لاكن من جد استحقرت نفسي



الموقف الثاني

انا ممرض في المدينه الطبيه ودوامي ليلي المهم

كان عندنا مريض سوري الله يكفيكم الشر مع سرطان بالدم المهم جيت عنده وقلت له محمود بدك تتروش قال ايوا قلت خلاص الحين اندهلك الفلبينيه المهم كان وزنه 150 ثقيل يعني والوزن ذا مانقدر نشيله لاني انا صغير وضعيف والفلبينيه نعومه علما ان السوري محمود مايمشي ابد المهم وجبنا رافعه وشلناه واول ماجينا نبي ننزله على الكرسي الا الرجال تغير وجهه وصار يطالع فوق ومايتكلم والوجه صار لونه اصفر والفلبينيه تقوله محمود محمود ومايتكلم وانا انطلق لـــ الكاونتر واجيب جهاز الضغط ونبظات القلب واقيسه له والوضع متعقد والفلبينيه تصيح تنادي الفلبينين ويجون ويجتمعون قلوبهم خايفه قلنا هذا مات صار معد يتحرك ونرفعه من الكرسي وننزله على السرير عشان ننادي الدكتور المناوب واول ما نزلنا صحا محمود وقال ::::



شو لسا ماروشتوني...................

مانمت واقوم <<<<<<<<<< هذا الصح يا نكد