يا حظ اللي معاهم اكورد 2005 وقبل ,,, لوحتين طويلتين رسميتين ,,,
مشكور شاويش ,,
.
فما زلت اسمع أصواتهم تهمس في أذني ...
وما زلت استنشق أنفاسهم تعطر المكان من حولي ...
وما زلت أرى خيالهم كلما طرفت عيني ...
دفنت الأجساد ... وبقيت الأسماء...
... وبقي الحب يملأ قلوبنا بالأمل ...
.
مواقع النشر (المفضلة)