كما قال الإخوان، سيارات فورد السيدان الكبيرة توقفت وقد يعود أحد الأسباب لعدم توافقها مع معايير cafe والارتفاع المضطرد في أسعار الوقود.
بالنسبة للميركوري فقد تم إلغاء الماركة بشكل كامل، فلن تجد سيارة جديدة تحمل شعار الماركة مطلقاً، ويعود ذلك لأن نسبة مبيعاتها كانت تشكل 2% من مبيعات فورد وعدم وجود رؤية واضحة للماركة، وقد سبق ذلك إلغاء شركة gm لماركة بونتياك لأسباب مقاربة.
فورد الآن بصدد إعادة ترتيب صفوفها، فالسيارات التي تحمل ماركة فورد ستكون السيارات الموجهة للمشتري الباحث عن القيمة مقابل الأداء، بينما ستصعد بماركة لنكولن لمنافسة السيارات الأوروبية واليابانية الفخمة.
مواقع النشر (المفضلة)